احمد المحارمه المــديــر الــعــام
الجنس : عدد المساهمات : 489 النقاط : 26815 تاريخ التسجيل : 12/10/2009
| موضوع: صفات المهدي المنتظر الثلاثاء أكتوبر 13, 2009 8:08 pm | |
| لتأكد من هذه الصفات: المراجع أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم v أسم المهدي: محمد عبد الله وفي روايه محمد فقط.
v نسبة: من أهل بيت الرسول صلى الله عليه وسلم.
v صفاته:
· أجلى : أي منحسر الشعر في مقدمة الرأس.
· أقنى : المقصود به طول الانف ودقة فى طرفه مع ارتفاع فى وسطه.
· أخلاقه تشبه أخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم.
· يعدل بين الناس , يملأ الأرض قسطا وعدلا.
v ديانته : يهديه الله في ليلة. هل يهديه الله من الكفر الى الاسلام أو من مذهب منحرف (الشيعة ...الخ) الى مذهب أهل السنة والجماعة والله أعلم.
v من أين يخرج : تخرج رايات سود من المشرق, المهدي منهم. هل خرجة هذه الرايات او لم تخرج بعد من الشرق (هل الثورة الشيعية الاسلامية في ايران هي الرايات السود التي تخرج من المشرق). الله اعلم.
v علامات قبل خروج المهدي:
Ø أنتشار الظلم والجورالشديد من السلاطين والحكام على الأمة. هل هو الظلم الحالي من الحكومات الحاليه. أو أن هناك ظلم أشد قادم.الله أعلم.
Ø يحاصر العراق من العجم ثم تحاصر الشام من الروم ثم تحاصر مصر ثم يخرج المهدي. هل حصار العراق هو الحصار الحاصل الان من الامم المتحدة.وهل المقصود بالشام هي سوريا سوف تحاصر من حلف شمال الأطلسي.
Ø يحدث خلاف بعد موت خليفة. هل هذا الخليفة يشمل حكمة مكة والمدينة. هل هو من الملوك السعوديين.الله أعلم.
Ø يختلف على كنزكم ثلاثة كلهم ابن خليفة ولايصير هذا الكنز لأحد منهم. ماهو هذا الكنز أهو مكة المكرمة والمدينة المنورة أم النفط أم الملك.ومن هم الثلاثة الذين يختلفون هل هم من اولاد الملك عبد العزيز يرحمة الله. الله أعلم.
Ø ثم تطلع الرآيات السود من المشرق فيسالون الخير فلايعطون فيقاتلونكم قتلا لم يقتله قوم فينتصرون فيعطون ماسألوا فلايقبلوه حتى يدفعوها للمهدي الذي بويع في مكة. هل أصحاب الرايات السود عرب أم عجم وكيف يكون المهدي منهم ويبايع في مكة المكرمة.
v كيفية ظهور المهدي :
Ø يكون المهدي في المدينة المنورة أو من أهل المدينة عند موت الخليفة والخلاف الذي بعده. بما أن المهدي من أهل الرايات السود فكيف يكون من أهل المدينة, هل يكون اقامته في المدينة في ذلك الوقت.
Ø ثم يهرب الى مكة المكرمة. لماذا يهرب من المدينة ومن يطارده في ذلك الوقت.
Ø ثم يبايعه ناس من أهل مكة بين الركن والمقام في المسجد الحرام وهو كاره لهذه البيعة. لماذا يختار لهذه اليبايعة ولماذا هو كاره لهذه البيعة .أهو قد بويع من قبل ولايريد تولي الأمانة مره أخرى بعد أن هداه الله.
Ø بعد مبايعة المهدي في مكة وهو لايعلم أنه المهدي يبعث جيش من الشام الى مكة ليخلع هذه البيعة يخسف الله بهذا الجيش بين مكة والمدينة. لماذا يغزو هذا الجيش المسلم مكة أهو يريد الأستيلاء على مكة والمدينة بعد موت الخليفة( الملك السعودي) الذي كان يحكمها, وهل هذا الجيش القادم من الشام او الأردن يريد استرداد الحرمين الشريفين من الدولة السعودية واعادة حكم الأشراف على مكة (بدعم غربي) كما كانت قبل العهد السعودي ,أم يريد المهدي الذي بويع فقط. الله أعلم.
Ø ثم بعد هذا الخسف بالجيش القادم من الشام يعرف المسلمون أن من بويع في مكة المكرمة هو المهدي المنتظر, فيأتيه علماء وأعيان وأعلام أهل العراق والشام يبايعونه.
v بعد ظهور المهدي :
Ø بعد مبايعة أهل الشام والعراق وخضوع الرآيات السود القادمة من المشرق للمهدي. ما هو موقف الغرب (الولايات المتحده الأمريكية و بريطانيا) من أتحاد وخضوع منطقة الخليج والشرق الأوسط تحت حكم رجل واحد.
Ø يخرج رجل من قريش على المهدي ويستنجد بأخواله كلب. من يكون هذا القرشي أهو ملك أم رئيس أم ماذا. والله أعلم.هل هو من أولاد الملك حسين بن طلال الهاشمي القرشي ملك المملكة الآردن الهاشمية الحالية.
Ø ينتصر المهدي وأعوانه على كلب ويوزع المهدي غنائم كلب. من تكون كلب هذه التي تحارب وتهزم ويغنمها المسلمون أهي دولة قويه أم قبيله أم ماذا .والله أعلم.هل كلب هي الولايات المتحده الأمريكية أم بريطانيا أم من.
Ø يحكم بضع سنين يحكم بسنة النبي صلى الله عليه وسلم ويملا الارض عدلا كما ملئت ظلما يوزع المال على المسلمين , ثم يتوفى ويصلى عليه المسلمون.
لتأكد من هذه الصفات: المراجع أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم المراجع
أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم الوارده عن المهدي المنتظر
(7264) ــ حدّثنا زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ وَ عَلِيُّ بْنُ حُجْرٍ وَاللَّفْظُ لِزُهَيْرٍ. قَالاَ: حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنِ الْجُرَيْرِيِّ، عَنْ أَبِي نَضْرَةَ ، قَالَ: كُنَّا عِنْدَ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللّهِ فَقَالَ: يُوشِكُ أَهْلُ الْعِرَاقِ أَنْ لاَ يُجْبَى إِلَيْهِمْ قَفِيزٌ وَلاَ دِرْهَمٌ. قُلْنَا: مِنْ أَيْنَ ذَاكَ؟ قَالَ: مِنْ قِبَلِ الْعَجَمِ. يَمْنَعُونَ ذَاكَ. ثُمَّ قَالَ: يُوشِكُ أَهْلُ الشَّأْمِ أَنْ لاَ يُجْبَى إِلَيْهِمْ دِينَارٌ وَلاَ مُدْيٌ. قُلْنَا: مِنْ أَيْنَ ذَاكَ؟ قَالَ: مِنْ قِبَلِ الرُّومِ. ثُمَّ سكَتَ هُنَيَّةً. ثُمَّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللّهِ : «يَكُونُ فِي آخِرِ أُمَّتِي خَلِيفَةٌ يَحْثِي الْمَالَ حَثْياً. لاَ يَعُدُّهُ عَدَداً». قَالَ قُلْتُ لأَبِي نَضْرَةَ وَأَبِي الْعَلاَءِ: أَتَرَيَانِ أَنَّهُ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ؟ فَقَالاَ: لاَ. صحيح مسلم.
(18757) ــ أخبرنا أبو عبد الله الـحافظ وأبو بكر أحمد بن الـحسن القاضي وأبو سعيد بن أبـي عمرو قالوا ثنا أبو العباس مـحمد بنُ يعقوبَ ثنا الـحسن بن علـي بنِ عَفَّانَ ثنا يحيى بنُ آدَمَ ثنا زهير بن معاويةَ عن سهيل بن أبـي صالـح عن أبـيه عن أبـي هريرةَ رضي الله عنه قالَ: قالَ رسولُ الله صلَّـى الله علـيهِ وسلَّـمَ: «مَنَعَتِ العِرَاقُ دِرْهَمَهَا وقَفِـيزَهَا، ومَنَعَتِ الشَّأْمُ مُدْيَهَا وديْنَارَهَا، ومَنَعَتْ مِصْرُ إِرْدَبَّهَا ودِيْنَارَهَا، وعُدْتُـمْ من حيثُ بَدَأْتُـمْ، وعُدْتُـمْ من حيثُ بَدَأْتُـمْ، وعُدْتُـمْ من حيثُ بَدَأْتُـمْ»، شَهِدَ علـى ذلكَ لـحمُ أبـي هريرةَ ودَمُهُ.
قال يحيى: يريدُ مِنْ هَذَا الـحديثِ أَنَّ رسولَ الله صلَّـى الله علـيهِ وسلَّـمَ ذَكَرَ القَفِـيزَ والدِّرْهَم قبلَ أَنْ يَضَعَهُ عُمَرُ رضي الله عنه علـى الأرضِ.رواه مسلـم فـي الصحيح عن عبـيدِ بنِ يَعِيشَ واسحاقَ بنِ رَاهَوَيْهِ عن يحيى بنِ آدَمَ.
(14118) ــ حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا إسماعيل هو ابن علية عن الجريري عن أبي نضرة قال: كنا عند جابر بن عبد الله قال: يوشك أهل العراق أن لا يجبى إليهم قفيز ولا درهم، قلنا من أين ذاك؟ قال: من قبل العجم يمنعون ذلك ثم قال: يوشك أهل الشام أن لا يُجبى إليهم دينار ولا مد، قلنا: من أين ذاك؟ قال: من قبل الروم يمنعون ذاك قال: ثم أمسك هنيهة ثم قال: قال رسول الله : «يكونُ في آخِرِ أُمَّتِي خَلِيفَةٌ، يَحْثُو المالَ حَثْوَاً لا يَعُدُّهُ عَدّاً» قال الجريري: فقلت لأبي نضرة وأبي العلاء: أتريانه عمر بن عبد العزيز رضي الله تعالى عنه؟
فقالا: لا. مسند الأمام أحمد
(7531) ــ حدّثنا عبد الله ، حدَّثني أبي ، ثنا أبو كامل ، ثنا زهير ، ثنا سهيل عن أبيه ، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله : «منعت العراق قفيزها ودرهمها، ومنعت الشام مدها ودينارها، ومنعت مصر أردبها ودينارها، وعدتم من حيث بدأتم، وعدتم من حيث بدأتم، وعدتم من حيث بدأتم». مسند الامام أحمد
(6568) ــ أخبرنا أبو يَعلى ، قال: حدَّثنا أبو خيثمةَ ، قال: حَدَّثنا إسماعيلُ بنُ إبراهيم ، قال: حَدَّثنا الجُرَيْرِيُّ عن أبي نَضْرَةَ قَالَ : كُنَّا عِنْدَ جَابِر بنِ عبدِ الله، قال: يُوشِكُ أَهْلُ العِرَاقِ أَنْ لَا يُجْبَى إِلَيْهِمْ قَفِيزٌ ولا دِرْهمٌ، قُلنا؛ مِنْ أيِّ شيءٍ ذلك؟ قَالَ: مَنْ قِبَل العجم يمنعونَ ذلِكَ، ثُمَّ قَالَ: يُوشِكُ أهلُ الشامِ أَنْ لَا يُجْبَى إِلَيْهمْ دِينَارٌ ولا مُدْيٌ، قُلنا: مِنْ أَيَ ذلك؟ قَالَ: مِنْ قِبَل الرُّومِ، ثُمَّ أسكتَ هُنَيَّةً، ثُمَّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ : «يَكُونُ فِي آخِرِ أُمَّتي خَلِيفةٌ، يَحْثِي المَالَ حَثْياً، لا يَعُدُّهُ عَدّاً». (3: 69)َ: صحيح ابن حبان
(3037) ــ حدثنا أَحْمَدُ بنُ يُونُسَ أخبرنا زُهَيْرٌ أخبرنا سُهَيْلُ بنُ أبي صَالِحٍ عن أبِيهِ عن أبي هُرَيْرَةَ ، قالَ قالَ رَسُولُ الله : «مَنَعَتِ الْعِرَاقُ قَفِيزَهَا وَدِرْهَمَهَا، وَمَنَعَتِ الشَّامُ مُدْيَهَا وَدِينَارَهَا، وَمَنَعَتْ مِصْرُ إرْدَبَّهَا وَدِينَارَهَا، ثُمَّ عُدْتُمْ مِنْ حَيْثُ بَدَأْتُمْ» . قالَهَا زُهَيْرٌ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ شَهِدَ عَلَى ذلِكَ لَحْمُ أبي هُرَيْرَةَ وَدَمُهُ.
سنن أبي داوود
(1450) ــ حدّثنا محمد بن يحيى و أحمد بن يوسف ، قالا: ثنا عبد الرزاق عن سفيان الثوري ، عن خالد الحذاء ، عن أبي قلابة ، عن أبي أسماء الرحبي ، عن ثوبان ،؛ قال: قال رسول الله : «يقتتل عند كنزكم ثلاثة. كلهم ابن خليفة. ثم لا يصير إلى واحد منهم. ثم تطلع الرايات السود من قبل المشرق. فيقتلونكم قتلاً لم يقتله قوم». ثم ذكر شيئاً لا أحفظه. فقال: «فإذا رأيتموه فبايعوه ولو حبواً على الثلج. فإنه خليفة الله، المهدي». (2441) هذا إسناد صحيح رجاله ثقات رواه الحاكم في المستدرك من طريق الحسين بن حفص عن سفيان به وقال هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ورواه أحمد بن حنبل في مسنده ولفظه: «إذا رأيتم الرايات السود قد جاءت من قبل خراسان فأتوها فإن فيها خليفة الله المهدي».
(4173) ــ حدّثنا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَـى وَ أَحْمَدُ بْنُ يُوسُفَ، قَالاَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ ، عَنْ خَالِدٍ الْحَذَّاءِ ، عَنْ أَبِي قِلاَبَةَ ، عَنْ أَبِي أَسْمَاءَ الرَّحَبِيِّ ، عَنْ ثَوْبَانَ ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ : «يَقْتَـتِلُ عِنْدَ كَنْزِكُمْ ثَلاَثَةٌ. كُلُّهُمُ ابْنُ خَلِيفَةٍ. ثُمَّ لاَ يَصِيرُ إِلَى وَاحِدٍ مِنْهُمْ. ثُمَّ تَطْلُعُ الرَّايَاتُ السُّودُ مِنْ قِبَلِ الْمَشْرِقِ. فَيَقْتُلُونَكُمْ قَتْلاً لَمْ يُقْتَلْهُ قَوْمٌ». ثُمَّ ذَكَرَ شَيْئاً لاَ أَحْفَظُهُ. فَقَالَ: «فَإِذَا رَأَيْتُمُوهُ فَبَايِعُوهُ وَلَوْ حَبْواً عَلَى الثَّلْجِ. فَإِنَّهُ خَلِيفَةُ اللَّهِ، الْمَهْدِيُّ». سنن أبن ماجه
(4284) ــ حدثنا مُحمَّدُ بنُ المُثَنَّى حدثنا مُعَاذُ بنُ هِشَامٍ حدَّثني أبِي عن قَتَادَةَ عن صَالِحٍ أبِي الْخَلِيلِ عن صَاحِبٍ لَهُ عن أُمِّ سَلَمَةَ زَوْجِ النَّبيِّ عن النَّبيِّ قالَ: «يَكُونُ اخْتِلاَفٌ عِنْدَ مَوْتِ خَلِيفَةٍ فَيَخْرُجُ رَجُلٌ مِنْ أهْلِ المَدِينَةِ هَارِباً إلَى مَكَّةَ فَيَأْتِيهِ نَاسٌ مِنْ أهْلِ مَكَّةَ فَيُخْرِجُونَهُ وَهُوَ كَارِهٌ فَيُبَايِعُونَهُ بَيْنَ الرُّكنِ وَالمَقَامِ وَيُبْعَثُ إلَيْهِ بَعْثٌ مِنَ الشَّامِ، فَيُخْسَفُ بِهِمْ بالْبَيْدَاءِ بَيْنَ مَكَّةَ وَالمَدِينَةِ، فإذَا رَأَى النَّاسُ ذَلِكَ أتَاهُ أبْدَالُ الشَّامِ وَعَصَائِبُ أهْلِ الْعِرَاقِ فَيُبَايِعُونَهُ، بين الركن والمقام ثمَّ يَنْشَأُ رَجُلٌ مِنْ قُرَيْشِ أخْوَالُهُ كَلْبٌ، فَيَبْعَثُ إلَيْهِمْ بَعْثاً، فَيَظْهَرُونَ عَلَيْهِمْ، وَذَلِكَ بَعْثُ كَلْبٍ، وَالْخَيْبَةُ لِمَنْ لَمْ يَشْهَدْ غَنِيمَةَ كَلْبٍ، فَيَقْسِمُ الْمَالَ وَيَعْمَلُ في النَّاسِ بِسُنَّةِ نَبِيِّهِمْ ، وَيُلْقِي الإسْلاَمَ بِجِرَانِهِ إلَى الأرْضِ، فَيَلْبَثُ سَبْعَ سِنِينَ، ثُمَّ يُتَوَفَى وَيُصَلِّي عَلَيْهِ المُسْلِمُونَ» . قالَ أَبُو دَاوُدَ وقال بَعْضُهُمْ عن هِشَامٍ: تِسْعَ سِنِينَ. وقالَ بَعْضُهُمْ: سَبْعَ سِنِينَ. سنن أبي داوود
(26283) ــ حدثنا عبد الله ، حدثني أبي ، حدثنا عبد الصمد و حَرَميُّ المعني ، قالا: حدثنا هشام ، عن قتادة ، عن أبي الخليل ، عن صاحب له، عن أم سلمة، أن رسول الله قال: «يكونُ اختلافٌ عِنْدَ مَوْتِ خَليفةٍ فَيَخْرُجُ رَجُلٌ مِنَ المدينةِ هارِبٌ إلى مَكَّةَ، فيأتيهِ ناسٌ مِنْ أَهْلِ مَكَّةَ فَيُخْرِجُونَهُ وَهُوَ كارِهٌ، فَيُبايِعُونَهُ بَيْنَ الرُّكْنِ والمقامِ فَيُبْعَثُ إليهم جَيْش مِنَ الشّامِ فَيُخْسَفُ بهم بِالبَيْداءِ فإذا رَأَى النّاسُ ذلكَ أتتهُ أبدالُ الشّامِ وَعَصائِبُ العِراقِ فيبايعونَهُ ثم يَنْشَؤ رَجُلٌ مِنْ قُرَيْش أَخوالُهُ كَلْبٌ فَيَبْعَثُ إليهِ المكِّيُّ بَعْثاً فَيَظهرونَ عَلَيْهِمْ، وذلكَ بَعْثُ كَلْبٍ وَالخَيْبَةُ لمنْ لَمْ يَشْهَدْ غنيمةَ كَلْبٍ فَيقسمُ المالَ وَيعملُ في النّاسِ سُنَّةَ نَبِيِّهِمْ وَيَلْقِي الإسْلامُ بجرانِهِ إلى الأرْضِ يمكثُ تِسْعَ سِنين» قال حرمي: «أو سبع» . مسند ألامام أحمد
(6643) ــــ أخبرنا أبو يعلى ، قال: حَدَّثنا محمدُ بن يزيد بنِ رفاعة ، قال: حدثنا وهبُ بن جرير ، قال: حدَّثنا هشامُ بن أبي عبد الله ، عن قتادَة ، عن صَالحٍ أبي الخَلِيل ، عن مجاهدٍ عن أمِّ سلمة قالت: قالَ رسولُ اللَّهِ : «يَكُونُ اخْتِلافٌ عندَ مَوتِ خَلِيفَةٍ، فَيَخْرُجُ رَجلٌ مِن قُرَيشٍ مِن أهلِ المَدِينَةِ إلى مَكَّةَ، فَيَأْتِيهِ نَاسٌ مِن أهْلِ مَكَّةَ، فيُخْرِجُونَهُ وَهُوَ كَارِةٌ فيُبَايِعُونَهُ بَيْنَ الرُّكْنِ وَالمَقَامِ، فيَبْعَثُونَ إِلَيْهِ جَيْشاً مِن أَهْلِ الشَّامِ، فَإِذَا كَانُوا بِالبَيْدَاءِ، خُسِفَ بِهِم، فَإِذَا بَلَغَ النَّاسَ ذلك أَتَاهُ (أَبْدالُ) أَهلِ الشَّامِ وعِصَابَةُ أَهْلِ العِرَاقِ، فَيُبَايِعُونَهُ، ويَنْشَأُ رَجُلٌ مِن قُرَيشٍ أَخْوالُهُ مِن كَلْبٍ، فيَبْعَثُ إِلَيْهم جَيْشاً، فَيَهْزِمُونَهُم، ويَظْهَرُونَ عَلَيْهِم، فَيَقْسِمُ بَيْنَ النَّاسِ فَيْأَهُمْ، وَيَعْمَلُ فِيهِمْ بِسُنَّةِ نَبِيِّهِم ، ويُلْقِي الإِسْلَامُ بِجِرَانِهِ إِلى الْأَرْضِ، يَمْكُثُ سَبْعَ سِنِينَ». (3: 69) صحيح أبن حبان
(1451) ــ حدّثنا عثمان بن أبي شيبة. ثنا أبو داود الحفري. ثنا ياسين عن إبراهيم بن محمد بن الحنفية ، عن أبيه ، عن عليٍّ ،؛ قال: قال رسول الله : «المهدي منا، أهل البيت، يصلحه الله في ليلة». (3441) هذا إسناد فيه مقال إبراهيم بن محمد وثقه العجلي وذكره ابن حبان في الثقات، وقال البخاري في التاريخ في إسناده نظر وياسين العجلي قال البخاري فيه نظر، قال: ولا أعلم له حديثاً غير هذا، وقال ابن معين وأبو زرعة لا بأس به، وأبو داود الحفري اسمه عمر بن سعد احتج به مسلم في صحيحه وباقي رجال الاسناد ثقات رواه أبو يعلى الموصلي وأبو بكر ثنا أبو داود عم ابن سعد ثنا ياسين فذكره.
(3569) ــ حدثنا عبد الله حدَّثني أبي ثنا سفيان بن عيينة ثنا عاصم عن ذر عن عبد الله عن النبي : « لا تقوم الساعة حتى يلي رجل من أهل بيتي يواطىء اسمه اسمي » . قال أبي : حدَّثنا به في بيته في غرفته أراه سأله بعض ولد جعفر بن يحيى أو يحيى بن خالد بن يحيى . مسند ألامام أحمد
(3570) ــ حدثنا عبد الله حدَّثني أبي ثنا عمر بن عبيد عن عاصم بن أبي النجود عن زر بن حبيش عن عبد الله قال : قال رسول الله : « لا تنقضي الأيام ولا يذهب الدهر حتى يملك العرب رجل من أهل بيتي اسمه يواطىء اسمي » . مسند ألامام أحمد
(2266) ــ حَدَّثنا عُبَيْدُ بنُ أَسْبَاطِ بنِ مُحَمَّدٍ القُرَشِيُّ الكوفي قال: حدثني أبي، حدثنا سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ عن عَاصِمِ بنِ بَهْدَلَةَ عن زِرٍّ عن عَبْدِ الله قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله : «لاَ تَذْهَبُ الدُّنْيَا حَتَّى يَمْلِكَ العَرَبَ رَجُلٌ مَنْ أَهْلِ بَيْتِي يُوَاطِىءُ اسْمَهُ اسْمِي» .
قال أبو عِيسَى: وفي البَابِ عن عَلِيٍّ وَأَبِي سَعِيدٍ وَأُمِّ سَلَمَةَ وَأَبِي هُرَيْرةَ.
وهذَا حديثٌ حسَنٌ صَحِيحٌ. سنن ألترمّذي
(10900) ــ حدّثنا عبد الله ، حدَّثني أبي ، حدثنا أبو النضر ، حدثنا أبو معاوية شيبان ، عن مطر بن طهمان ، عن أبي الصديق الناجي ، عن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله : «لا تقوم الساعة حتى يملك رجل من أهل بيتي أجلى أقنى، يملأ الأرض عدلاً كما ملئت قبله ظلماً، يكون سبع سنين». مسند ألامام أحمد
(2268) ــ حَدَّثنا مُحَمَّدُ بنُ بَشَّارٍ ، حدثنا مُحمدُ بنُ جَعْفَرِ ، حدثنا شُعْبَةُ قَال: سَمِعْتُ زَيداً العَمِيَّ ، قَالَ سَمِعْتُ أَبَا الصِّدِّيقِ النَّاجِيَّ يُحَدِّثُ عن أَبي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ: «خَشِينَا أَنْ يَكُونَ بَعْدَ نَبِيِّنَا حَدَثٌ، فَسَأَلْنَا نَبيَّ الله فَقَالَ: إِنَّ فِي أُمَّتِي المَهْدِيِّ يَخْرُجُ يَعِيشُ خَمْساً أَوْ سَبْعاً أَوْ تِسْعاً ـ زيد الشَّاكُّ ـ قَالَ قُلْنَا وَمَا ذَاكَ. قَالَ: سِنِينَ، قالَ: فيَجِيءُ إِلَيْهِ الرَّجُلُ فَيَقُولُ: يَا مَهْدِيُّ أَعْطِنِي أَعْطِنِي، قَالَ: فَيَحْثِي لَهُ في ثَوْبِهِ ما استطَاعَ أَنْ يَحْمِلَهُ».
قال أبو عيسى: هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ.
وَقَدْ رُوِيَ منْ غَيْرِ وَجْه عن أَبي سَعِيدٍ عن النَّبيِّ . وأَبُو الصِّدِّيقِ النَّاجِيُّ اسْمُهُ بَكْرُ بنُ عَمْرٍو، وَيُقَالُ بَكْرُ بنُ قَيْسٍ. سنن الترمذي
(4171) ــ حدّثنا عُثْمَانُ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ. حَدَّثَنَا مُعَاوِيَةُ بْنُ هِشَامٍ. حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ صَالِحٍ عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي زِيَادٍ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ عَلْقَمَةَ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ ، قَالَ: بَيْنَمَا نَحْنُ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ إِذْ أَقْبَلَ فِتْيَةٌ مِنْ بَنِي هَاشِمٍ. فَلَمَّا رَآهُمُ النَّبِيُّ ، اغْرَوْرَقَتْ عَيْنَاهُ وَتَغَيَّرَ لَوْنُهُ. قَالَ: فَقُلْتُ: مَا نَزَالُ نَرَى فِي وَجْهِكَ شَيْئاً نَكْرَهُهُ. فَقَالَ: «إِنَّا أَهْلُ بَيْتٍ اخْتَارَ اللَّهُ لَنَا الآخِرَةَ عَلَى الدُّنْيَا، وَإِنَّ أَهْلَ بَيْتِي سَيَلْقَوْنَ بَعْدِي بَلاَءً وَتَشْرِيداً وَتَطْرِيداً. حَتَّى يَأْتِيَ قَوْمٌ مِنْ قِبَلِ الْمَشْرِقِ مَعَهُمْ رَايَاتٌ سُودٌ، فَيَسْأَلُونَ الْخَيْرَ، فَلاَ يُعْطَوْنَهُ، فَيُقَاتِلُونَ فَيُنْصَرُونَ، فَيُعْطَوْنَ مَا سَأَلُوا فَلاَ يَقْبَلُونَهُ حَتَّى يَدْفَعُوهَا إِلَى رَجُلٍ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي، فَيَمْلأُهَا قِسْطاً كَمَا مَلأُوهَا جَوْراً. فَمَنْ أَدْرَكَ ذلِكَ مِنْكُمْ، فَلْيَأْتِهِمْ وَلَوْ حَبْواً عَلَى الثَّلْجِ». سنن أبن ماجه
(25828) ــ حدثنا عبد الله ، حدثني أبي ، حدثنا يونس و حسن بن موسى ، قالا: حدثنا حماد ـ يعني: ابن سلمة ـ، عن علي بن زيد ، عن الحسن ، أن أم سلمة قالت: ـ قال حسن: عن أم سلمة قالت: ـ بينما رسول الله مضطجعاً في بيتي إذ احتفز جالساً وهو يسترجع، فقلت: بأبي أنت وأمي ما شأنك يا رسول الله تسترجع؟ قال: «جَيْشٌ مِنْ أُمَّتِي يَجيؤونَ مِنْ قِبَلِ الشّامِ يَؤُمُّونَ البَيْتَ لِرَجُلٍ يَمْنَعُهُ الله مِنْهُمْ، حَتّى إذا كانوا بالبَيْداء من ذي الحُلَيفةِ خُسِفَ بِهِمْ وَمَصَادِرُهُمْ شَتّى» فقلت: يا رسول الله، كيف يخسف بهم جميعاً ومصادرهم شتى؟ فقال: «إنَّ مِنْهُمْ مَنْ جَبِرَ إنَّ مِنْهُمْ مَنْ جُبِرَ» ثلاثاً. مسند ألامام أحمد
(6939) ــ حدثنا عبد الله ابن معاوية حدثنا حماد ابن سلمة عن علي ابن زيد عن الحسن عن أم سلمة قالت:« بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم مضطجع في بيتي إذ احتفز جالسا وهو يسترجع فقلت بأبي أنت وأمي ما شأنك تسترجع قال لجيش من أمتي يجيئون من قبل الشام يؤمون البيت لرجل يمنعهم الله منه حتى إذا كانوا بالبيداء من ذي الحليفة خسف بهم ومصادرهم شتى قلت بأبي أنت كيف يخسف بهم جميعا ومصادرهم شتى قال إن منهم من جبر إن منهم من جبر إن منهم من حبر». مسند أبي يعلى
(7193) ــ وحدّثنا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ. حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ مُحَمَّدٍ. حَدَّثَنَا القَاسِمُ بْنُ الفَضْلِ الحُدَّانِيُّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ زِيَادٍ، عَنْ عَبْدِ اللّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ أَنَّ عَائِشَةَ ، قَالَتْ: عَبِثَ رَسُولُ اللّهِ فِي مَنَامِهِ. فَقُلْنَا: يَا رَسُولَ اللّهِ صَنَعْتَ شَيْئاً فِي مَنَامِكَ لَمْ تَكُنْ تَفْعَلُهُ. فَقَالَ: «الْعَجَبُ إِنَّ نَاساً مِنْ أُمَّتِي يَومُّونَ بِالْبَيْتِ بِرَجُلٍ مِنْ قُرَيْشٍ. قَدْ لَجَأَ بِالْبَيْتِ. حَتَّى إِذَا كَانُوا بِالْبَيْدَاءِ خُسِفَ بِهِمْ» فَقُلْنَا: يَا رَسُولَ اللّهِ إِنَّ الطَّرِيقَ قَدْ يَجْمَعُ النَّاسَ. قَالَ: «نَعَمْ. فِيهِمْ الْمُسْتَبْصِرُ الكلام وَالْمَجْبُورُ وَابْنُ السَّبِيلِ. يَهْلِكُونَ مَهْلَكاً وَاحِداً. وَيَصْدُرُونَ مَصَادِرَ شَتَّى. يَبْعَثُهُمُ اللّهُ عَلَى نِيَّاتِهِمْ». صحيح مسلم
(26053) ــ حدثنا عبد الله ، حدثني أبي ، حدثنا إسحاق بن إبراهيم الرازي ـ وهو ختن سلمة الأبرش ـ، قال: حدثنا سلمة قال: حدثني محمد بن إسحاق ، عن عاصم بن عمر بن قتادة ، عن عبد الرحمن بن موسى ، عن عبد الله بن صفوان ، عن حفصة ابنة عمر قالت: « سمعت رسول الله يقول: «يأتي جَيْش مِنْ قِبَلِ الْمَشْرِقِ يُرِيدُونَ رَجُلاً مِنْ أَهْلِ مَكَّةَ، حَتَّى إِذَا كَانُوا بِالْبَيْدَاءِ خُسِفَ بِهِمْ، فَرَجَعَ مَنْ كَانَ أمَامَهُمْ لِيَنْظُرَ مَا فَعَلَ الْقَوْمُ فَيُصِيبُهُمْ مِثْلُ مَا أَصَابَهُمْ» فقلت: يا رسول الله، فكيف بمن كان منهم مستكرهاً؟ قال: «يُصِيبُهُمْ كُلَّهُمْ ذلكَ ثُمَّ يَبْعَثُ الله كُلَّ امْرَىءٍ عَلَى نِيَّتِهِ» . مسند ألامام أحمد
(2213) ــ حدَّثنا مَحْمودُ بنُ غَيْلاَنَ. حدثنا أَبُو نُعْيمٍ ، حدثنا سُفْيَانُ عَنْ سَلَمَةَ بنِ كُهيْلٍ عَنْ أَبِي إِدْرِيسَ المُرْهِبِيِّ عنْ مُسْلِمِ بنِ صَفْوَانَ عَنْ صَفِيَّةَ قَالَتْ ،: «قَالَ رَسُولُ الله : لا يَنْتَهِي النَّاسُ عَنْ غَزْوِ هَذَا البَيْتِ حَتَّى يَغزُوَ جَيْشٌ حَتَّى إِذَا كَانُوا بِالبَيْدَاءِ أَوْ بَبْيداءَ مِنَ الأَرْضِ خُسِفَ بِأَوَّلِهِمْ وَآخِرِهِمْ، وَلَمْ يَنْجُ أَوْسَطُهُمْ . قُلْتُ ياَ رَسُولَ الله فَمَنْ كَرِهَ مِنْهُمْ؟ قَالَ: يَبْعَثُهُمُ الله عَلَى مَا فِي أَنْفُسِهِمْ» .
قال أبو عِيسَى: هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ. سنن الترمذي
(4152) ــ حدّثنا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ. حَدَّثَنَا الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ. حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ سَلَمَةَ بْنِ كُهَيْلٍ ، عَنْ أَبِي إِدْرِيسَ الْمُرْهِبِيِّ ، عَنْ مُسْلِمِ بْنِ صَفْوَانَ ، عَنْ صَفِيَّةَ ، قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ : «لاَ يَنْتَهِي النَّاسُ عَنْ غَزْوِ هذَا الْبَيْتِ، حَتَّى يَغْزُوَ جَيْشٌ. حَتَّى إِذَا كَانُوا بِالْبَيْدَاءِ أَوْ بَيْدَاءَ مِنَ الأَرْضِ خُسِفَ بِأَوَّلِهِمْ وَآخِرِهِمْ. وَلَمْ يَنْجُ أَوْسَطُهُمْ». قُلْتُ: فَإِنْ كَانَ فِيهِمْ مَنْ يُكْرَهُ؟ قَالَ: «يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ عَلَى مَا فِي أَنْفُسِهِمْ». سنن أبن ماجه
(26039) ــ حدثنا عبد الله ، حدثني أبي ، حدثنا محمد بن سفيان بن عيينة ، عن أمية بن صفوان ـ يعني: ابن عبد الله بن صفوان ـ، عن جده، عن حفصة قالت: سمعت رسول الله يقول: «لَيَؤُمَنَّ هذَا البَيْتَ جَيْش يَغْزُونَهُ حَتّى إِذَا كانوا بِالبَيْداءِ خُسِفَ بِأَوْسَطِهِمْ فَيُنادِي أَوَّلُهُمْ وَآخِرُهُمْ فَلا يَنْجُوا إلا الشَّرِيدُ الَّذِي يُخْبِرُ عَنْهُمْ» فقال رجل: كذا والله ما كذبت على حفصة، ولا كذبت حفصة على رسول الله . مسند ألامام أحمد
(4177) ــ حدّثنا حَرْمَلَةُ بْنُ يَحْيَـى الْمِصْرِيُّ، وَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعِيدٍ الْجَوْهَرِيُّ، قَالاَ: حَدَّثَنَا أَبُو صَالِحٍ عَبْدُ الْغَفَّارِ بْنُ دَاوُدَ الْحَرَّانِيُّ . حَدَّثَنَا ابْنُ لَهِيعَةَ عَنْ أَبِي زُرْعَةَ عَمْرِو بْنِ جَابِرٍ الْحَضْرَمِيِّ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحـرِثِ بْنَ جَزْءٍ الزَّبِيدِيِّ ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ : «يَخْرُجُ نَاسٌ مِنَ الْمَشْرِقِ. فَيُوَطِّئُونَ لِلْمَهْدِيِّ» يَعْنِي سُلْطَانَهُ. . سنن أبن ماجه | |
|